احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






أتوقُ لِنسيانِك عاجلاً , بالحَد الذي أشتهي فيه اليَوم مُعاودة النَوم بإرتياح كالسابِق , بالحَد الذي يتمنى فيه اليَتيم الإرتماء في حُضن والديه , بالحَد الذي تتمناه عجوزٌ سَرق الدهرُ كل ما لديها أن تَعود تِلك الزهرة الجَميلة , بالحَد الذي تُرهب فيه الغُربة كل من لجأ إليهَا , بالحَد الذي لا يُمكن لِعقلكَ البائس أن يتَصوره أُريد نسيانك بِحجم صعوبة كل أمرٍ مُستحيل .

أتوقُ لِنسيانِك عاجلاً , بالحَد الذي أشتهي فيه اليَوم مُعاودة النَوم بإرتياح كالسابِق , بالحَد الذي يتمنى فيه اليَتيم الإرتماء في حُضن والديه , بالحَد الذي تتمناه عجوزٌ سَرق الدهرُ كل ما لديها أن تَعود تِلك الزهرة الجَميلة , بالحَد الذي تُرهب فيه الغُربة كل من لجأ إليهَا , بالحَد الذي لا يُمكن لِعقلكَ البائس أن يتَصوره أُريد نسيانك بِحجم صعوبة كل أمرٍ مُستحيل .

جَمالك في عيني فَاق جمالُ الوَرود 
أكادُ أُجن بكِ , منامي تَزوره الغانيات إحتفاءً بطيفكِ الحاضر , صَحوتي تُشابهة صحوة من سُلب عَقله ,من فُتحت عيناهُ , على وِسعها من أخذه الشُرود و كأنما رأى الجَنة 
أبعَد جُنوني تّذهبين , ابعدَ زوالِ العَقل عَني تَرحلين ..!
أبقي هُنا لم يبقَى في عُمري الكَثير أستعجلني المَشيب غادرتني الأحلام و الذاكرة لم تَعُد تحمل في دفاترها سواك أبقي هُنا او ألحقيني بالموتِ و أرجلي

جَمالك في عيني فَاق جمالُ الوَرود أكادُ أُجن بكِ , منامي تَزوره الغانيات إحتفاءً بطيفكِ الحاضر , صَحوتي تُشابهة صحوة من سُلب عَقله ,من فُتحت عيناهُ , على وِسعها من أخذه الشُرود و كأنما رأى الجَنة أبعَد جُنوني تّذهبين , ابعدَ زوالِ العَقل عَني تَرحلين ..! أبقي هُنا لم يبقَى في عُمري الكَثير أستعجلني المَشيب غادرتني الأحلام و الذاكرة لم تَعُد تحمل في دفاترها سواك أبقي هُنا او ألحقيني بالموتِ و أرجلي